أخيرا، تحقق حلم عشاق التفاصيل، وسيصبح بإمكانهم امتلاك "مجهر" دقيق، فقط من خلال كاميرا هاتف "أوبو" في نسخته الأخيرة OPPO Reno7، ودون الحاجة لاقتناء عدسة باهظة الثمن لتحقيق هذا الغرض.
فبالإضافة إلى التصميم المثالي وتقنيات التصوير المتطورة، OPPO Reno7 الجديد هو الهاتف الذكي الأول في الصناعة بميزة الاستشعار flagship IMX709 التي شاركت في تطويرها OPPO و SONY، بعدسة دقيقة و تصميم من الجلد من الألياف الزجاجية.
كما أنها المرة الأولى في سلسلة هواتف OPPO Reno تمت إضافة عدسة Microlens مع تكبير يصل إلى 30 مرة. على النقيض من تصوير الماكرو الذي يلتقط كائنا بالحجم الفعلي بنسبة 1: 1، فإن هذا التصوير الفوتوغرافي الجزئي يلتقط صورا صغيرة جدا بتكبير 15: 1 وما فوق مثل استخدام المجهر.
لقد صار بإمكان المهووسين بكل ما هو صغير ودقيق استكشاف ما يحبّون بتكبير يصل إلى 30x، حيث تتيح لك عدسة Microlens تسجيل العالم المجهري غير المرئي عن طريق التقاط الصور باستخدام تكبير 15x أو 30x.
إن النظر تحت المجهر يعطينا منظورا جديدا للعالم من حولنا، والأجمل من هذا كله أن تكون قادرا على التقاط صور لهذا العالم الجديد.
ونظرا لأن البعد البؤري القصير للعدسة الدقيقة يتطلب وضع الهاتف بالقرب من الأجسام التي يتم تصويرها، أضافت OPPO أيضا ضوء مداري جديد أسفل العدسة الدقيقة لتوفير إضاءة إضافية بقدر ما مكنت العدسة الدقيقة. يضيء ضوء مداري الموجود أسفل العدسة الدقيقة تلقائيا عند تشغيل العدسة الدقيقة.
يقول عبد الإله أكريم، رئيس قسم التسويق في OPPO المغرب "لطالما كان لعلامة OPPO المغرب رؤية لتعزيز الثقافة المغربية، من خلال مفاهيم مبتكرة، أذكر على سبيل المثال" تحدي المعالم الاثرية" و" الألوان المغربية ".
واليوم، مع إطلاق الهاتف الذكي الجديد Reno7، ستستمر OPPO على نفس المنوال، فهدفنا هو إظهار الثقافة المغربية بشكل مختلف مع الاستفادة من الميزات الجديدة لهاتف Reno7 OPPO الذكي لربط الثقافة المغربية بتقنية Microlens. سنستخدم هذه الميزة للقيام برحلة في ثقافتنا المغربية".