تم ترحيل مواطن مغربي من إسبانيا إلى بلده بعد إدانته بالاعتداء الجنسي والسرقة بالعنف في خيرونا سنة 2020.
الجاني، الذي كان يقضي عقوبته في سجن فيغيراس، اقتحم المنزل مع أربعة أشخاص واعتدى جنسياً على مقدمة رعاية المسنّة أثناء عملية السرقة.
كما رحّلت السلطات الإسبانية شخصين آخرين من السجن نفسه، أحدهما مدان باغتصاب شريكته في السكن، والثاني مدان بالاتجار في المخدرات بعدما ضُبط وبحوزته 202 لفافة من الحشيش مخفية داخل شاحنته.
عملية الترحيل تمت في نونبر 2025، حيث نقلت الشرطة المرحّلين الثلاثة إلى مطار مدريد قبل تسليمهم للسلطات المغربية.
